• تستخدم الفتيات المراهقات الرسائل النصية للتواصل الاجتماعي، بينما يستخدمها الفتيان غالبًا لنقل المعلومات.
  • يرسل الشباب والفتيات نفس عدد الرسائل تقريبًا كل يوم، غير أن الفتيات أكثر عرضة للإصابة بإرسال الرسائل النصية القهري.
  • الفتيات المصابات بإرسال الرسائل النصية القهري يتعرضن لتدهور أكبر في المستوى الأكاديمي مقارنة بنظرائهن من الفتيان؛
  • ويرجح الباحثون أن المحتوى الاجتماعي لرسائل الفتيات هو الذي يشتتهن على الأرجح عن دراستهن الأكاديمية.
  • يؤثر إرسال الرسائل النصية القهري على الصحة النفسية للفتيات بصورة أكبر من الفتيان؛
  • وربما كان مرجع ذلك نزوع الفتيات إلى إرسال رسائل يصفن فيها مشاعرهن السلبية وينغمسن في التفكير في هذه المشاعر.